من حكاياتهم (سوالفهم)
كان هناك حكايا للصغار وحكايا للسهرات واغلب حكايا يحت على الروابط الاسرية والالتزام بتوصيات
الاهل احيانا قصص لحيوانات ناطقة نذكر منها :
بقرة اليتمان(الأينام)
بركة حاحا
برغيث
اما الكبار فكانت حكاياتهم تحث على الكرم والدفاع عن الارض وقصص الحب عند العرب واحيانا يتم
في المضافة قراءة بعض القصص مثل سيرة بني هلال وتغريبة بني هلال والزير سالم وتحتوي على قصيد
كان يغنى على الربابة واحيانا قصص فارسية طويلة وكانت مثيرة واكثر من كان يتقنها المرحوم يعقوب الفزاع
والسولافة عنده تحتاج الى عدة ايام ليقصها علينا وكنا نتابعة من مضافة الى مضافه حتى لايفوتنا شيء
كان كل هذا قبل وصول الكهرباء وشيوع المذياع والتلفاز